آخر تحديث: 22 يوليو 2025
مرحبًا بكِ في موقع رشا مشتة.
نلتزم بحماية معلوماتك الشخصية واحترام خصوصيتك عند استخدام هذا الموقع أو أي من خدماتنا الرقمية (الدورات، الجلسات، التأملات…). باستخدامك الموقع، فأنتِ توافقين على هذه السياسة.
حسابك على الموقع شخصي ولا يجوز مشاركته مع الآخرين. إن كان عمرك أقل من 16 سنة، يجب استخدام الموقع بإشراف أحد الوالدين أو ولي الأمر. نحتفظ بحق تعديل الحسابات، إيقافها أو حذفها في حال وجود إساءة استخدام.
كل مستخدمة مسؤولة عن الحفاظ على سرية كلمة مرورها ومعرف الدخول الخاص بها. أي دخول أو نشاط يتم باستخدام بياناتك يُعتبر على مسؤوليتك الكاملة. في حال الشك بأي استخدام غير مصرح به، تواصلي معنا فورًا.
جميع المحتويات على الموقع (نصوص، فيديوهات، تأملات، كتيبات...) محمية بحقوق النشر. يُمنع نسخ، توزيع، بيع أو استخدام المحتوى لأي غرض تجاري دون إذن كتابي رسمي من الأستاذة رشا مشتة. يُسمح فقط بالاستخدام الشخصي غير التجاري، مع الحفاظ على الحقوق وعدم التعديل أو إعادة النشر.
يمكنك ترك تعليقات أو اقتراحات، لكن يُمنع نشر أي محتوى مسيء، عنيف، دعائي أو غير قانوني. أي محتوى تُرسلينه إلينا (نصوص، اقتراحات، صور، رسائل...) قد نستخدمه لأغراض تطويرية أو تسويقية بدون مقابل، مع احترام هويتك وخصوصيتك.
قد يحتوي الموقع على روابط لمواقع خارجية (مثل بوابات دفع أو أدوات مساعدة). نحن غير مسؤولين عن محتوى أو سياسات تلك المواقع، لذا يُرجى مراجعتها قبل التفاعل معها.
بعض خدمات الموقع تحتاج اتصال بالإنترنت. قد نقوم بتحديث أو تعديل المتطلبات التقنية بدون إشعار، بما يتماشى مع تطوير الموقع وتحسين التجربة.
نحن نستخدم وسائل حماية إلكترونية وتقنية للحفاظ على بياناتك في أمان. لا نشارك معلوماتك مع أطراف خارجية إلا عند الضرورة التقنية (مثل الدفع الإلكتروني أو الدعم الفني).
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح، حفظ تفضيلاتك، وتحليل الأداء. يمكنك تعديل إعدادات المتصفح إذا رغبتِ بعدم استخدام الكوكيز.
قد نقوم بتعديل سياسة الخصوصية في أي وقت. استمرارك في استخدام الموقع بعد أي تعديل يعني موافقتك على السياسة المحدثة، لذا يُنصح بمراجعتها دوريًا.
لأي استفسار، تعديل بيانات، أو طلب حذف معلوماتك، تواصلي معنا عبر:
📩 contact@rachamechta.com
📱 أو عبر رقم الواتساب الظاهر في صفحة "اتصلي بنا
خصوصيتك أمانة، وثقتك بنا مسؤولية نعتز بها ❤️
نرافقك بوعي وحُب على درب التشافي والتحول